من كل ملعب من الملاعب الجولف، وعبر كل مسابقة، يُبرز المغرب نفسه للعالم، وينقل تقليد ممارسة لعبة الجولف المفعمة بالمشاعر القوية والقيم الكونية.
يواصل الجولف المغربي تطوره نحو آفاق جديدة، يحمله أشخاص يعشقون هذه الرياضة، ويكتبون مع كل ضربة لكرات الجولف، صفحة جديدة من صفحات هذه الحكاية.
